تسبب قرار الإفلاج عن سليمان الأسد ” من أبناء عمومة بشار الأسد ” في فزع ورعب بين أعالي اللاذقية بسوريا .
ويتربص الأهالي خوفاً من ارتكابه جريمة جديدة لقيامه بترهيبهم وارتكاب جريمة قتل قبل دخوله السجن عام 2015 بحق عقيد بالجيش بسبب اختلافهم على من يعبر بسيارته قبل الآخر !
وجدد قرار الإفراج ما حدث في ذاكرة السوريين حين أشعلت الجريمة فتيل الإحتجاجات فقرر النظام سجنه حقناً للغضب الشعبي ، وسط شعور بالظلم لسجنه 5 سنوات فقط بعد جريمة قتل عمد بالرصاص .
الجدير بالذكر ان سليمان القائد السابق لإحدى أخطر الميلشيات الموالية للنظام السوري وأطلق عليها ” الأسد ” ” الدفاع الوطني ” لتبدو رسمية وتلقى الدعم المالي والعسكري من نظام الأسد والحرس الثوري الإيراني .