تتمائل … تتجاور … تتضامن سنآبله ….
لتُعطي تلك السنابل …. ( دروس )
في التعاون … التآخي .. التآزر وليست مجاملة …!
تنقل لنا ( كفاح ) الماضي …. وحُسْن المعآملة …
فهل … ستكون سنآبل البر … هي مفتاح السر …؟
لنُمَجّد …. مجد تلك السوآعد السّمر …!
بل لتستنهض أمجآد هذه ( الأمة ) من تَهْم وبادية وحَضَرْ ….!
ولنبدأ … بقوة ، بشجاعة ، بصدق … بأخلاص …حتى ولو من الصَفرْ…!
نُرمْم مآضي الأجداد …
من أجل الأبناء …، من أجل الأحفاد !
ندْفن في عمق الصحراء … كل الأحقآد …!
نُضئ ظُلْمة ذلك السوآد ….
نزرع البسمة … الفرحة … الامل في
كل شعيب و جبل و وآد …🌹
هل سيكون مهرجآن ( البر ) شيخنا … وسيدنا …. ومولانا …!
هل سيعطف علينا …
ويجمعنا … ولا يُفرقنا…!
في حقيقة الأمر … أن السيد المُطآع ( مهرجآن البر ) يُرسل لنا نداء …..
بكل لغآت وأحاسيس الأوفياء …!
لنستشعر مسؤلية حاضرنا … ومستقبلنا
ونُحْسَن البناء ….
على أسس متينة من الصدق … والأمانة والوفاء ….
نعْلو مع كل بناء ….
بهمة الرجال النجباء ….
وفِي هذا المقآم … يتحتم علينا أن نرفع تحية الأحترام …
لمن يعمل في الخفاء …. ليل نهار لنكون في الأمام ….
– رجال لا يؤمنون بالاحلام ….
– ولا بهرجة الاعلام ….
– نعرفهم بالأفعال لا بالكلام …
بإخلاصهم … بهمتهم بأخلاقهم …. بجهدهم يعلو المقام …
يوم الأثنين …( 11/19 )لن يختلف إثنين ….!
إمّا يسار … أو يمين …
سوف تتجسّد كل المضآمين …..
بجهد … بمال … بفكر
المخلصين ….
تُشرق شمس المجد … في حضرة كل أمين …
لنعْلن على الملاء الحق المبين …
ونستنطق الساكتين … الخائفين …
ونلجم بقوة أفوآه الشامتين …
قولوا ….. أمين
قولوا ….. أمين